أعلنت الخزامى، الشركة السعودية الرائدة في قطاع الضيافة وإدارة الممتلكات الفاخرة، و عائلة واني Waney Family المالك والمشارك لمجموعة من أشهر المطاعم الفخمة حول العالم، عن إطلاق مطعم «ميراكي Meraki» اليوناني الشهير قريباً، بالدور الأول في فندق الفيصلية الفاخر فئة الخمس نجوم في قلب العاصمة الرياض. حيث يتميّز المطعم بإطلالة ساحرة، ومساحة داخلية فسيحة، وديكورات خشبية جميلة، ونباتات طبيعية خضراء، ونوافذ زجاجية كبيرة ممتدة من الأرض إلى السقف لإضفاء لمسة جمالية رائعة، وتقديم تجربة جديدة وممتعة لمحبي أشهى و ألذ المأكولات العالمية؛ مما يؤكد الدور الرائد لشركة الخزامى في استقطاب أشهر علامات المطاعم العالمية إلى المملكة.
ويوحي اسم «ميراكي Meraki» إلى الحب والشغف الذي يضعه الشخص في عمله بإبداع وابتكار؛ ولذلك يتفوق هذا المطعم بتقديم تجربة طعام عصرية وممتعة من منتجات المطبخ اليوناني الراقي الذي يجمع بين المذاق اللذيذ لأفضل المكونات الطازجة بمنطقة البحر الأبيض المتوسط، مع كرم الضيافة الأصيل، والتألق العالمي الأنيق، وسط أجواء راقية ورحبة.
ويمتاز مطعم «ميراكي Meraki» بتقديم قائمة فريدة من المأكولات التي قام بتحضيرها الشيف العالمي اثيناغورسAthinagoras باستخدام أفضل وأجود المكونات التي تشتهر بها مناطق اليونان المختلفة، مثل بوتيغا من ميسولونغي، والطماطم من سانتوريني، والزبدة من كريت. ويتميّز المطعم بأطباق متنوعة مثل اللحوم المشوية، وأطباق السمك الكاملة. كما يٌعتبر المطعم المتخصص في وجبات حصرية متميّزة تشمل سمك سوبريم كارباتشيو ، وطماطم الكرز سانتوريني، وحبار البحر الصغير، و تمبورا الباذنجان والكوسة، وكباب لحم الغنم، وطبق لوبستر أورزو جيوفيتسي، و روستي اليوناني، وروبيان ساجاناكي، بالإضافة إلى العديد من الأطباق الشهية التي توفر للزوار تجربة طعام ثرية لا تُنسى، وحصرياً في هذا المطعم بالرياض.
ويٌعد مطعم «ميراكي Meraki» أحد المطاعم اليونانية الراقية والشهيرة التي أطلقها بيتر واني مع شقيقه أرجون ضمن سلسلة مطاعم فاخرة في لندن قبل 15 عاماً ، بدءاً من مطعم زوما في نايتسبريدج، ثم تواصلت مسيرة التميّز والنجاح بافتتاح مطعم Roka ومطعم La Petite Maison. وفي الآونة الاخيرة استحوذت عائلة واني على العلامة التجارية الشهيرة والحائزة على جوائز دوليةArts Club The في شارع دوفر. ثم قامت بافتتاح مطاعم Oblix و Coya وتلى ذلك افتتاح مطعم Coya Angel في مايو 2017.
